مثل الكثير من الأشياء الأخرى في الصين، كانت زيارتي للمدينة المحرمة صاخبة ومليئة بالتزاحم والتدافع، ولكن لسبب لا أفهمه كنت أجده تزاحمًا محببًا.
الشيء الوحيد الذي أزعجني هو طوابير التفتيش الأمني التي لا تنتهي عند دخول المدينة.
ورغم أنني قضيت الوقت في القراءة عن المدينة على هاتفي، فقد شعرت أنني أتقدم في السن وأنا واقف في الطابور الذي يتحرك أبطأ من السلحفاة.
المدينة مطلية بعبق التاريخ، وتشهد قاعاتها على الأحداث الجسام التي وقعت فيها.
اقرأ المزيد عن زيارتي للمدينة في كتاب “الصين” ضمن سلسلة “حكايات مرحة وتأملات”.
اشترك في جروب “حكايات مرحة وتأملات” على فيسبوك:
https://www.facebook.com/groups/Tales.Reflections/
واشترك في قناتي على يوتيوب:
http://www.youtube.com/c/GamalEmara
وبالتأكيد اشترِ كتبي:
https://www.facebook.com/pg/GamalEmaraSite/shop/